زبدة التفاسير، ج7، ص: 141
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ و هم المجانين على الحقيقة. و هم الذين ضلّوا عن سبيله. وَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ الفائزين بكمال العقل، العاملين بموجبه. فيجازي كلّا بما يستحقّه و يستوجبه.
روي عن السيّد أبي الحمد مهدي بن نزار الحسيني القائني رحمه اللّه، قال: حدّثنا أبو القاسم عبيد اللّه بن عبد اللّه الحسكاني، قال: حدّثنا أبو عبد اللّه الشيرازي، قال: