علم الامر و النهى لَدَیه

مَعاشِرَالنّاسِ، إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَمَرَنى وَنَهانى، وَقَدْ أَمَرْتُ عَلِیّاً وَنَهَیْتُهُ (بِأَمْرِهِ). فَعِلْمُ الْأَمْرِ وَالنَّهُىِ لَدَیْهِ

شواهد التنزیل 43/1 ح 34 - 35. براى منابع بیشتر به شماره‏ هاى 17 و 19 مراجعه شود