على وصیى

 مَعاشِرَالنّاسِ، ما قَصَّرْتُ فى تَبْليغِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ تَعالى إِلَىَّ، وَ أَنَا أُبَيِّنُ لَكُمْ سَبَبَ هذِهِ الْآيَةِ: إِنَّ جَبْرئيلَ هَبَطَ إِلَىَّ مِراراً ثَلاثاً يَأْمُرُنى عَنِ السَّلامِ رَبّى - وَ هُوالسَّلامُ - أَنْ أَقُومَ فى هذَا الْمَشْهَدِ فَأُعْلِمَ كُلَّ أَبْيَضَ وَأَسْوَدَ: أَنَّ عَلِىَّ بْنَ أَبى طالِبٍ أَخى وَ وَصِيّى وَ خَليفَتى (عَلى‏ أُمَّتى) وَالْإِمامُ مِنْ بَعْدى، الَّذى مَحَلُّهُ مِنّى مَحَلُّ هارُونَ مِنْ مُوسى‏ إِلاَّ أَنَّهُ لانَبِىَّ بَعْدى وَهُوَ وَلِيُّكُمْ بَعْدَاللَّهِ وَ رَسُولِهِ.

  1. كفایة الطالب 260 - 261 باب 62.
  2. جواهر المطالب 107/1 باب 19.
  3. تاریخ مدینة دمشق 392/42 (5/3 ح 1030 - 1031 - 1032).
  4. سمط النجوم العوالى 41/3 ح 52.
  5. الفردوس بمأثور الخطاب 336/3 ح 5009.
  6. كنوز الحقائق 110/2 ح 6394.
  7. فرائد السمطین 268/1 باب 52 ح 210، و ص 271 باب 52 ح 211.
  8. المناقب، خوارزمى 85 ح 74 فصل 7، و ص112 ح 122 فصل9، و ص 147 ح 171 فصل 14.
  9. الریاض النضرة 234/2 باب 4، فصل 6.
  10. توضیح الدلائل ورقه 200 قسم دوم، باب دهم.
  11. مناقب على بن ابى‏طالب ح 144، و ص 310 ح 353. كنز العمال 604/11 ح 32923، و ص 610 ح32952.

منابع دیگرى در شماره‏ هاى 39 و 46 ذكر خواهد شد.