على وصیى

مَعاشِرَالنّاسِ، تَدَبَّرُوا الْقُرْآنَ وَ افْهَمُوا آیاتِهِ وَانْظُرُوا إِلى مُحْکَماتِهِ وَلاتَتَّبِعوا مُتَشابِهَهُ، فَوَاللَّهِ لَنْ یُبَیِّنَ لَکُمْ زواجِرَهُ وَلَنْ یُوضِحَ لَکُمْ تَفْسیرَهُ إِلاَّ الَّذى أَنَا آخِذٌ بِیَدِهِ وَمُصْعِدُهُ إِلىَّ وَشائلٌ بِعَضُدِهِ (وَ رافِعُهُ بِیَدَىَّ) وَ مُعْلِمُکُمْ: أَنَّ مَنْ کُنْتُ مَوْلاهُ فَهذا عَلِىٌ مَوْلاهُ، وَ هُوَ عَلِىُّ بْنُ أَبى طالِبٍ أَخى وَ وَصِیّى، وَ مُوالاتُهُ مِنَ اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ أَنْزَلَها عَلَىَّ.

المعجم الكبیر 221/6 ح 6063. اسنى المطالب، وصابى 89 ، باب 14، ح4. الریاض النضرة 234/2، باب 4، فصل 6. سمط النجوم العوالى 41/3، ح 53. مناقب على بن ابى ‏طالب ، ح 309. بخشى از روایات وصایت در شماره 3 گذشت و قسمت دیگرى در شماره 46 خواهد آمد.