آیه 1 و 2 سوره معارج : البلاغ فى تفسير القرآن بالقرآن

البلاغ فى تفسير القرآن بالقرآن، ص  568   

1- بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. سَأَلَ سائِلٌ‏ عذابا هنا بسبب عذاب هو لا محالة واقِعٍ‏ يوم الدين، أن لو كان هناك عذاب فليأتنا هنا منه عذاب‏" وَ إِذْ قالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا بِعَذابٍ أَلِيمٍ" (8: 31)" أَ فَبِعَذابِنا يَسْتَعْجِلُونَ"* (26: 204)" وَ قالُوا رَبَّنا عَجِّلْ لَنا قِطَّنا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسابِ" (38: 16).

2-" بِعَذابٍ واقِعٍ" لِلْكافِرينَ‏ بحيث‏ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ‏" عذاب واقع من اللّه"" لَيْسَ لَهُ دافِعٌ".

نسخه شناسی

درباره مولف

کتاب شناسی

منابع: 

صادقى تهرانى، محمد، البلاغ فى تفسير القرآن بالقرآن‏، مؤلف‏، قم‏، 1419 ق‏، چاپ اول‏، ص 568